U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

متشابهات القرآن الكريم (سورة الإسراء)



متشابهات سورة الإسراء

ضبط بدايات الأرباع
قضى ، قل ، ولقد (حرف القاف)

الربع الأول (من الأية 1 : الأية 21)

(5) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أولاهما ....5 ، الأخرة ...7 : الأولى قبل الأخرة
(7) أحسنتم ، ليسئوا : لضبط أولاهما ، وعد الأخرة
(8) وقف لازم عند (عدنا) حتى لا تصير جملة (وجعلنا جهنم للكافرين حصيراً) مشروطة بقوله (وإن عدتم) حيث بالوصل ستصبح معطوفة على (عدنا)
(11) ، (12) عجولا ، جعلنا
الإسراء 17 : وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا ، الفرقان 58 (خبيرا) ، فاطر 45 (بصيرا)
دوران خبيرا بصيرا فى سورة الإسراء 30 ، 96

الربع الثانى (من الأية 22 : الأية 49) وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه

(22) لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَفَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَخْذُولًا ، والأية (39) فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَدْحُورًا
لضبط الأيات الموضع الأول عذاب الدنيا والثانى عذاب الأخرة
(25) ربكم أعلم بما فى نفوسكم ، (54) ربكم أعلم بكم  
تتابع الأيات من 28 : 34
(29 )، (30 ) (تبسطها ، يبسط)
(31) : (34) لا تقتلوا أولادكم ، لا تقربوا الزنى ، لا تقتلوا النفس، لا تقربوا مال اليتيم (البدء بقتل الولد لأن جريمة بشعة) وأيضاً مبدوء بها فى سورة الأنعام، وفى الحالة الأولى من القرب لا إستثناء وفى الحالة الثانية هناك إستثناء (إلا بالتى هى أحسن) لذا فالقرب الأول التحذير منه أولى  ، ونلاحظ البدء بالتاء وهى تسبسق الراء : لا تقتلوا
(34) ، (35)  (وأوفوا ، وأوفوا) الأنعام 152 (وأوفوا الكيل والميزان) الإسراء 35 (وأوفوا الكيل إذا كلتم) والضابط زيادة كلمة الميزان فى السورة الأطول.
(36) ، (37)  (تقف ، تمش) الوقف قبل المشى
(40) ،(41)  (أصفاكم ، صرفنا)
(48) أنظر كيف ضربوا لك الأمثال ، وجاءت أيضاً فى سورة الفرقان 9
فى سورة الإسراء الأية فى نهاية الربع الثانى وبعدها أية تهيئة لبداية الربع الثالث (وقالوا أئذا كنا عظاماً ورفاتاً) وبداية الربع : قل كونوا حجارة أو حديدا
وموضع الفرقان الأية بعدها مبدوء بكلمة تبارك (دوران الكلمة فى السورة)

الربع الثالث (من الأية 50 : الأية 69) قل كونوا حجارة أو حديدا

(52) ، (55) يدعوا العباد ربكم رب السموات
 (60) ،(61) الطغيان الكبير سببه إبليس
ثم لا تجدوا / تجد ... وكيلا / تبيعا / نصيرا
الإسراء 68 ، 69 ، 75 ، 86
الضبط من خلال المعنى كالتالى :
(68) : الخطاب للجمع لذا جاءت (تجدوا لكم ) ومعنى وكيلاً أى ناصراً ومانعا ، إذ أن الله لو خسف جانب البر أو أرسل حاصباً على أحد من عباده فلا مانع له ولا نصير لهم وهذا معنى الوكيل .
(69): الخطاب أيضاً للجمع لذا جاءت أيضاً (تجدوا لكم) ومعنى التبيع أى ناصرا يتبع ليأخذ بالثأر بعد إذ وقع الفعل ، وفى قوله (يعيدكم فيه تارة أخرى ) معنى الإستدراج وهو معنى فيه الثأر والإنتقام لذا كان لفظة تبيعا أبلغ فى التصوير والتعبير . وأما لفظة (به) فهى إشارة لما حدث من إنتقام الله (إن وقع عليهم) فالتبيع إنما يكون بعد فعل حدث وهو ما أشارت إليه لفظة به. وأما تأخر لفظة (به) بعد (علينا) أى (علينا به) فيمكن أن نقول أو نضبط هذا الترتيب بقولنا أن الفعل لم يحدث فلم تأت به أولا ، لأن به إشارة إلى الفعل  ، وفى هذا إشارة إلى رحمة الله إذا أنجاكم (أى فى الدنيا) على الرغم من شرككم ولكن تقدم لفظة (علينا) فيه إشارة إلى عزته وإنتقامه فالله عزيز ذو إنتقام فلا تأمنوا مكره إذ أنجاكم مرة ومرات . والله المستعان وهو أعلى وأعلم .
ونلاحظ البدء بقوله : علينا به ، وفى الموضع الأخر به علينا
(69) وقف ممنوع عند كفرتم للعطف (أداة العطف ثم)

الربع الرابع وآخر السورة (من الأية 70 : الأية 111) ولقد كرمنا بنى أدم

 (70) ، (71) أكرم بالداعى
(75) : الخطاب للنبى صلى الله عليه وسلم لذا جاءت (ثم لا تجد لك) والنصير هو من ينصره (أى من الله سبحانه وتعالى)  أو يمنع عنه العذاب ، وجاء النصير هنا لأن من ينتصر لشخص فإنما يمنع عنه عقوبة قد تحدث له وهذا ما أشارت إليه الأية (لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات)
(77) ولا تجد لسنتنا تحويلا ،  وباقى المواضع تبديلا : الأحزاب 62 ، فاطر 43 ، الأحزاب 23
التركيز على موضع الإختلاف فى سورة الإسراء .
(82) وقف ممنوع عند (للمؤمنين) لأن ما بعده من صلة (ما) 
(82) ، (83) القرءان شفاء للمؤمنين وخسارة للكافرين ، والإنسان ينأى بجانبه عند النعماء وييأس عند الضراء (تضاد فى الأيتين)
(84) ، (85) ربك أعلم بالروح
(86) : الخطاب للنبى صلى الله عليه وسلم لذا جاءت (ثم لا تجد لك)
ومعنى الوكيل هنا أى من يتوكل برد القرأن إليك وجاءت لفظة به أولاً لأن هو المقصود إذ أن الوكيل إنما يذهب من أجل الشئ .
(88) ظهيرا ، صرفنا : لضبط تتابع الأيات
(89) ولقد صرفنا للناس فى هذا القرءان ، وفى سورة الكهف : ولقد صرفنا فى هذا القرءان للناس : البدء بالسين فى سورة الإسراء (إشتراك حرف السين)
(89) فأبى أكثر الناس ، (99) فأبى الظالمون
لضبط المواضع : أكثر الناس ظالمون
(90 : 93) الينبوع لإنبات الجنات غرابة الطلب أولاً لحمق القوم (أو تسقط السماء) ثم جاءت بعد ذلك (أو ترقى فى السماء)
(95 ، 96) دوران : قل ، فى بداية الأيات
(97) فلن تجد لهم أولياء من دونه : وليست من دونه أولياء ، ونلاحظ البدء بالهمزة وهى تناسب أسم السورة
(99) قادر ، وباقى المواضع (بقادر) يس 81 ، الأحقاف 33 ، القيامة 40
(105) وما أرسلناك إلا مبشراً ونذيرا ، وتتشابه مع موضع الفرقان 56




Comments
NameEmailMessage