U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

متشابهات القرآن الكريم (سورة طه)


متشابهات سورة طه


ضبط بدايات الأرباع
منها ما عانيت

(6)(ما فى السموات ) ما بينهما ( ما فى الأرض )  : لاحظ شمولية ملك الله
(7 ، 8)  : يعلم السر الله
(12 ، 13 ، 14) ( إنى وانا وإننى ) الجملة الإنشائية (إنى أنا إننى)
(40) فرجعناك ، فرددناه : 13 القصص  القاعدة المستخدمة فى ضبط الأيات هى قاعدة الترتيب الهجائى الجيم قبل الدال
(42 ، 43) : أذهب - أذهبا ، فاتياه : طه 47 ، فاتيا : الشعراء 16 : الهاء فى (فأتياه) كما فى أسم السور ، والضمير يعود على فرعون الذى ذكر فى الأية 43 (أذهبا إلى فرعون) ، رسولا ، رسول : مثنى يسبق المفرد وطه تسبق الشعراء ، كما أن المثنى لكثرة ذكره هارون فى سورة طه
(54)أنزل ، ونزلنا 80  : لاحظ وعظ موسى لفرعون ثم وعظ موسى لبنى إسرأئيل وتذكير كلا منهم بنعم الله ، الألف قبل النون فى أنزلنا ونزلنا  الترتيب الهجائى
(59) موعدكم يومُ الزينة : موعدكم : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة و"كم" ضمير متصل مبنى على السكون فى محل جر مضاف إليه ، يومُ : خبر المبتدإ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة ، والجملة فى محل نصب جملة مقول القول
(71) ، والشعراء 49 : الزيادة ( فلسوف ) بها سين والسين أخت الشين كما فى أسم السورة
(74) فإن له جهنم : وهناك نار جهنم  ، وتضبط هنا من خلال حرف الهاء فى اسم السورة وحرف الهاء فى له جهنم
(107 ، 108) عوجا ، عوج
(108 ، 109) يومئذ ، يومئذ
(108 إلى 114) لاحظ الروابط بين تلك الأيات التى قد يقف عند بعضها الحافظ  ، الأية الأولى والثانية تشترك فى يومئذ  ، ذكر الشفاعة فى الأية الثانية يليه كما هو الحال فى عدة سور مثل مريم ، والزخرف عدم إحاطة أحد من خلقه بعلمه كسبب لأن الشفاعة لا تنفع إلا بإذنه  ، الأية الرابعة ، والخامسة مقابلة بين  الظالمين والمؤمنين  ، الأية السادسة والسابعة ذكر القرأن فى الأيات : الأيتين 113 ، 114 أوبالجملة الإنشائية : ليحدث لك الذكر بالقرءان لا تتعجل فى قراءته
(120 ، 123) فوسوس إليه 120 ، قال إهبطا 123 : لاحظ الضمير المفرد إليه وليس لهما ، قال وليس قلنا
(128 ، 129)  لربط ترتيب الأيات من خلال فهم المعنى حيث المعنى أفلم يتعظوا كم من القرون أهلكناهم من قبلكم ولولا أجل قد قضاه الله لأهلكهم كم أهلك القرون السابقة التى أهلكها.
ثم بعد هذ الإخبار من الله لنبيه على قدرته على أن يهلك من كذبوه من قومه وهذا الإخبار فيه مواساة من الله لنبيه يطلب الله من نبيه الصبر باسلوب امر وفى الأية التالية اسلوب نهى ثم اسلوب أمر ( تتابع الأساليب يضبط الأيات ) (فأصبر ولا تمدن وأمر)





Comments
NameEmailMessage