U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

متشابهات القرآن الكريم (سورة النحل)


متشابهات سورة النحل


ضبط بدايات الأرباع  
وقيل وقال ، عبد العدل لا يجادل

الربع الأول (من الأية 1 : الأية 29)

إن فى ذلك لأية / لأيات
(11) إن فى ذلك لأية لقوم يتفكرون (التفكر للأيات التى تقرب للعين كالزروع والنخيل والأعناب) لأية لقوم يتفكرون لم ترد إلا فى موضعين فى سورة النحل (هذا موضع والموضع الثانى 69) وباقى المواضع لأيات وهى الرعد 3 ، الروم 21 ، الزمر 42 ، الجاثية 13
(12) إن فى ذلك لأيات لقوم يعقلون : (والتعقل للأيات البعيدة كالشمس والقمر وغير المرئية كالليل والنهار) وضبط كلمة أيات بكلمة مسخرات ، وجاءت أيضاً فى الأية 79  ، ولضبط نهايات الأيتين 11 ، 12 بالجملة الإنشائية : فكر تعقل ، ويتم تبديل تلك النهايات فى مواضع التشابه مع السورة فى الأيتين 67 ، 69 : حيث تأتى يعقلون أولا
(12) وسخر لكم الليل ،(14) وهو الذى سخر البحرفى الأية التى تذكر فيها لكم لا تذكر وهو ، والعكس ، ولضبط الأية 12 (وسخر لكم) بتتابع مع الأية قبلها (ينبت لكم)وفى سورة الجاثية : سخر لكم البحر ، أية 12
(12) نجومُ النحل مضمومة (ضبط بالجملة الإنشائية فضلاً عن الإعراب) ، فالواو حرف إستئناف ، و النجوم مبتدأ مرفوع بالضمة ، أما موضع الأعراف أية 54 : فهى منصوبة لأنها معطوفة على ماقبلها ، وإعرابها معطوف منصوب بالفتحة ، وهى معطوفة إبتداءأ على السموات (التى تعرب مفعول به منصوب )
(13) إن فى ذلك لأية لقوم يذكرون  (وما ذرأ)
(14) وترى الفلك مواخر فيه ،(12 فاطر) فيه مواخر كلمة فيه بها فاء مثل أسم السورة
(18) وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم ، تتشابه مع موضع سورة إبراهيم
وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ (34)
(20) والذين يدعون من دون الله أكثر المواضع فى القرأن (من دون الله ) فيما عدا خمس مواضع (من دونه)الأعراف 197 ، الرعد 14 ، فاطر 13 ، غافر 29 ، الزخرف 8
(22)إلهاكم إله وَاحِدٌ ، وموضع الحج أية 34 : فَإِلَهُكُمْ
(24) وقف ممنوع عند (ربكم) لأن قالوا جواب إذا ، وعند (الأولين) لتعلق لام (ليحملوا) المبدوء بها فى الأية 25 (ليس لها علامة فى المصحف)
(25) وقف ممنوع عند (القيامة) لأن قوله (ومن أوزار) مفعول (ليحملوا) أيضاً
(26) وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ، وموضع الزمر 25 : فأتاهم
كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (25) الزمر ، وما بعد الأيات بسياق الأيات
(29) فلبئس مثوى المتكبرين ، وباقى المواضع : فبئس : الزمر 72 ، غافر 76 الكلمة الأكبر فى السورة الأطول (فلبئس فى سورة النحل) 

الربع الثانى (من الأية 30 : الأية 50) وقيل للذين أتقوا ماذا أنزل ربكم

 (30) ولدار الأخرة ، (41) ولأجر الأخرة :ضبط نهاية الأية 30 : دار الأخرة نعم الدار (دوران كلمة دار)  حتى لا تختلط مع كلمة أجر ، والضبط بسياق الأيات وكثرة التكرار والمراجعة
(31) لهم فيها ما يشاءون ، وكذلك الأية 16 الفرقان ، وباقى المواضع لهم ما يشاءون فيها : الزمر 43 ، الشورى 22 ، 35 ق
(32) وقف ممنوع عند كلمتى طيبين ، لأن قوله (يقولون) حال بعد حال أى طيبين يقولون ، ووقف ممنوع عند (عليكم) لأن أدخلوا مفعول (يقولون)
(33)هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (33) تتشابه مع موضع الأنعام
هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ (158) الأنعام
نلاحظ الزيادة فى سورة الأنعام (زيادة الكلمات فى السورة الأطول)
(33) ، (35) كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
(34) سيئات ما عملوا  ، وكذلك موضع الجاثية 33  ، ما كسبوا لم ترد إلا فى سورة الزمر : 48 ، 51 
فأصابهم سيئات (ما كسبوا/ ما عملوا)
فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (34)
النحل
فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هَؤُلَاءِ سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ (51) الزمر
وبدا لهم سيئات (ما كسبوا / ما عملوا)
وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (33)  الجاثية
وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (48) الزمر
(35) وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (35) تتشابه مع سورة الأنعام
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذَاقُوا بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ (148) قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)
الضبط بالزيادة (سيقول) فى السورة الأطول ، والترتيب الهجائى (ما أشركنا) أما موضع النحل (ما عبدنا) والضبط بالسياق وكثرة المراجعة
(38) وأقسموا بالله جهد أيمانهم : وردت فى أربع مواضع
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُونَ (109) الأنعام
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلَى وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (38) النحل
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (53)
النور
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا (42) فاطر
(38) تضبط (الناس) ب(أقسموا) حتى لا تذكر أكثرهم حرف السين ، والجملة الإنشائية : الناس أقسموا
(38) وقف ممنوع عند كامة أيمانهم ، لأن جواب القسم (لا يبعث الله)
(39 ، 40) : قولنا لا تهجره
(41) والذين هاجروا فى الله ، وموضع الحج 58 :  فى سبيل الله (الحج فى سبيل الله)
(41) من بعد ما ظلموا ، والأية 110 : من بعد ما فتنوا
(42) الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون ، وتتشابه مع موضع العنكبوت أية 59  تتابع أيات سورة النحل (الذين صبروا رجالا)
(43) وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا ، وردت فى موضعين والموضع الثالث : وما أرسلنا قبلك
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ (109) يوسف
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (43) النحل
وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (7) الأنبياء
 (49) لضبط (ما) بالجملة الإنشائية : ما فى الخلية نحل  ونلاحظ ما لغير العاقل لمجئ (من دابة)(وإستيفاء الكلمات فى أكثر من موضع بالصفحة) نلاحظ إستيفاء الكلمات أو الزيادة فيها (من قبلك) وليس (قبلك) ، (أولم) وليست (ألم) فى نفس الصفحة : الأية 43 : من قبلك ، الأية 48 : أولم يروا ، ويمكن ضبط الأية 79 (ألم يروا) حيث لا زيادة فيها : لعدم وجود متشابهات فى نفس الصفحة بها زيادة
(50) تتشابه مواضع النحل والرعد والحج فى أية سجود التلاوة
موضع النحل 50 : ولله يسجد ما فى السموات وما فى الأرض من دابة والملائكة : ذكر ما وتكرارها (لطول السورة)، لوجود من دابة والتى تعود على غير العاقل
موضع الرعد 18: ولله يسجد من فى السموات والأرض طوعاً وكرها : ذكر من لغلبة العاقل وعدم تخصيص غير العاقل
موضع الحج 15 : ألم تر أن الله يسجد له من السموات ومن فى الأرض والشمس .. الخ الأية
ذكر من للإتيان بغير العاقل بعد هذا
تضبط مواضع سجود التلاوة فى هذه المواضع الثلاثة بالضوابط السابقة مع التكرار


الربع الثالث (من الأية 51 : الأية 74) وقال الله لا تتخذوا إلهين إثنين

(55) ليكفروا بما أتيناهم
لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (55) وَيَجْعَلُونَ لِمَا لَا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ تَاللَّهِ لَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ (56) وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ (57) النحل
لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (66) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ (67) العنكبوت
لِيَكْفُرُوا بِمَا آتَيْنَاهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (34) أَمْ أَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ (35) الروم
(57) وقف ممنوع عند كلمة سبحانه لأن قوله (ولهم ما يشتهون) مفعول (ويجعلون) و(سبحانه) تنزيه معترض ، ولا يصح الإبتداء بـ (ولهم ما يشتهون) إذ كيف يجعلون لله البنات ، ولهم ما يشتهون .
(61) ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ، وموضع فاطر : 45 :  بما كسبوا الضبط بالجملة الإنشائية : الظلم ظهر ، ووجود حرف الظاء مرة واحدة فى كل موضع
(63 : 66) الله أرسل إلى الأمم السابقة وبعد أن أختلفوا أرسل النبى الخاتم ليبين لهم ما أختلفوا فيه (63، 64) ، أو (أرسلنا ، أنزلنا) كلمتين على نفس الوزن ، والأيتين 64 ، 65 دوران الأنزال (أنزلنا إليك الكتاب ، أنزل من السماء ماء) والأيتين 65 ، 66 بالجملة الإنشائية : أسمع صوت الأنعام 
(64) وقف ممنوع عند كلمة فيه ، لأن قوله (وهدى) عطف على موضع (لتيبن) تقديره : إلا تبياناً وهدى
(65) إن فى ذلك لأية لقوم يسمعون
ولضبط تتابع الأيتين 64 ، 65 : بوجود كلمات من نفس الإشتقاق : أنزلنا ، أنزل
(65) بعد موتها: وليست من بعد موتها ، والأية (70)  بعد علم : وليست من بعد علم ، التى جاءت فى سورة الحج أية 5
(66) نسقيكم مما فى بطونه ، وموضع المؤمنون 21 :  بطونها : المذكر قبل المؤنث ، ومع النحل جاءت : يخرج من بطونها : 69 
(67) إن فى ذلك لأية لقوم يعقلون : إتخاذ الخمر وتصنيع المنتجات من النخيل والأعناب يحتاج للعقل (التعقل للشئ البعيد الذى يعلو فوق الحواس)
(69) إن فى ذلك لأية لقوم يتفكرون  : الرؤية للعسل وكيفية شفاءة فيه تفكر (التفكر للشئ القريب الذى تقترب منه الحواس )
(70 ، 71) (خلقكم ، فضل)لضبط تتابع الأيتين بالترتيب الهجائى : الحاء فى خلقكم قبل الفاء فى فضلكم
(72) أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله هم يكفرون، وفى موضع العنكبوت أية 67 :  يكفرون، زيادة هم فى السورة الأطول
(71) أفبنعمة الله يجحدون (ذكر فيها الفضل ، وهو مرتبط بالنعمة : أفبنعمة الله) لضبطها مع الأية 72
(72 ، 73) بعد أن يعدد الله نعمه على عبده ومع ذلك يعبدون من دونه

الربع الرابع (من الأية 75 : الأية 89) ضرب الله مثلاً عبداً مملوكاً

عبدا مملوكا : هل يستوون
مثلا رجلين : هل يستوى وهو ومن يأمر بالعدل (نلاحظ رجلين والمقارنة بين اثنين)
(76) وقف ممنوع عند كلمة (بالعدل)  لأن ما بعده من صلة (من) على تقدير الحال
(77)ولله غيب السموات والأرض ، وتتشابه مع موضع هود : 123 ، ضبط نهاية الأية 77 (إن الله) وليست (والله) بتكرار الهمزة فى الأية (أمر ، أقرب ، إن)
(77 ، 78)كلمات تعطى نفس المعنى (الغيب ، لا تعلمون شيئا) كما أن الأيتين بدأتا بلفظ الجلالة (ولله ، ولله)
(78) لعلكم تشكرون وباقى المواضع : قليلا ما تشكرون : السجدة 9 ، الملك 23 ، المؤمنون 78التركيز على موضع الإختلاف : لعلكم فى سورة النحل ، أنشأ فى سورة المؤمنون (وباقى المواضع جعل)
(78) وقف ممنوع عند كلمة الأفئدة لتعلق لعل
(79) إن فى ذلك لأيات لقوم يؤمنون : كلمة مسخرات وردت مع كلمة أيات ، أى الأيات التى جاء بها كلمة مسخرات كانت نهاية الأية أيات وليست أية كبقية المواضع ، ووردت أيضاً فى الأية 12
(79 ، 80) (أنظروا إلى الطير من بيوتكم)
(80) أصوافها وأوبارها وأشعارها :  البدء بالأكثر نفعا
(80) وقف ممنوع عند كلمة (إقامتكم) لوقوع (جعل) على (أثاثاً ومتاعاً)
(84) ويوم نبعث من ، والأية 89 :  فى كل أمة شهيدا : الضبط بالسياق ، أو الكلمة المنحوتة (منف)
(84) ولا هم يستعتبون ، والأية 85 : ولا هم ينظرون : الأية 85 : ظلموا ، ينظرون
(88) الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ، وأيضاً موضع محمد الأية (1)

الربع الخامس (من الأية 90 : الأية  110) إن الله يأمر بالعدل والأحسان

(92 ، 93) تختلفون ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة
(96 ، 97) (بأحسن ما كانوا) ، وموضع الزمر 35 (بأ حسن الذى كانوا) وموضع العنكبوت 7 (أحسن الذى كانوا)
(96 ، 97) الجزاء بأحسن ما كانوا يعملون ، لمن عمل صالحا من ذكر أو أنثى
(101) وقف ممنوع عند كلمة (أية) لأن جواب إذا منتظر وهو (قالوا) وقوله (والله أعلم) حال معترض
(103 ، 103) إن ، إنما
(104) ولهم عذاب أليم ، والأية (106) ولهم عذاب عظيم ، الأية التى أنتهت بأليم بدأت بالهمزة (إن) ، والأية 104 خُتمت بـ (الكاذبون) والتى تليها بدأت بـ (من كفر) حرف الكاف مشترك لضبط تتابع الأيات
(110 ، 119) إن ربك من بعدها لغفور رحيم ، ونلاحظ فى الأية 110 بعد الجهاد صبر ، وفى الأية 119 بعد التوبة إصلاح

الربع السادس (من الأية 111 : الأية 128) يوم تأتى كل نفس تجادل عن نفسها

(111) ضبط (عملت) وليس (كسبت) نلاحظ دوران لفظة العمل : فأصابهم سيئات ما عملوا : الأية 34 ، وهذه الأية : وتوفى كل نفس ما عملت
(112 ، 113) فكذبوه ، فكلوا ، بالكلمات المتشابهة فى أوائلها
(115) وإن الله لغفور رحيم ، وموضع الأنعام 145 : وإن ربك الجملة الإنشائية : ربك الله : حيث ربك وردت فى سورة الأنعام ، والله وردت فى سورة النحل
(117) متاع قليل ، وموضع ال عمران : 197 ، الضبط بالسياق ، وهناك (متاع فى الدنيا) 70 يونس ، وضبط موضعى يونس والنحل بالجملة الإنشائية (متاع الدنيا قليل)
(120) يك ، وليست : وما كان ، والأية : 127 : ولا تك : وليست : ولا تكن : التى وردت فى سورة النمل 70
(120) حنيفاً ولم يك، والموضع : 123  وما كان من المشركين ، الأية 120 لم يك وباقى مواضع القرأن وما كان
(127) ولا تحزن عليهم : وردت ثلاث مرات فى القرأن الكريم
 لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ (88) الحجر
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) النحل
وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (70) النمل
ضوابط
موضع الإختلاف بين تك ، وتكن ، والضابط بالتكرار


Comments
NameEmailMessage