U3F1ZWV6ZTE3NDMwODE4MzA4MTc5X0ZyZWUxMDk5Njg2NzQ0NjUyNQ==
أبحث فى جوجل
أبحث فى جوجل
إعلان

متشابهات القرآن الكريم (سورة الكهف)


متشابهات سورة الكهف

ضبط بدايات الأرباع
تزاور الرجلان وشهدا قول بعضهما

(17) : تقرِضُهُم : بقاف ساكنة ، والمعنى : تتركهم وتتجاوز عنهم فلا تصيبهم (لا حتى تقرأها بقاف مضمومة) تقرضهم بقاف مضمومة أى تعطيهم مالاً على سبيل القرض
(17 ، 18) لضبط تتابع الأيات : بقوله تعالى فى سورة الرحمن (والشمس والقمر بحسبان) الأية 17 : وترى الشمس ، الأية 18 : وتحسبهم أيقاظا
(20) ولن تفلحوا إذاً أبدا ،  وما بعدها وكذلك أعثرنا عليهم ، (57) فلن يهتدوا إذا أبدا ، وما بعدها وربك الغفور ذو الرحمة  .فى الأية الأولى دوران وكذلك يضبط الأيات وتتابعها ( وكذلك بعثنا 19 ، وكذلك أعثرنا 21 ) وكذلك بعثنا ، وكذلك أعثرنا (الضبط بالصورة الذهنية لتقارب الأيات)
(21) : وكذلك أعثرنا عليهم : لضبط الأية بفهم المعنى فهم بعد أن وجدوا أصحاب الكهف تنازعوا أمر هؤلاء الفتية فمنهم من قال أبنوا عليهم بنياناً وقال من غلب على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا
(22) : تأتى الواو بعد السبعة وهى تُسمى واو الثمانية أى تتمة الأرقام إلى ثمانية حيث كانت الأعداد ثمانية عند العرب (كنهاية وإبتداء بثمانية أخرى)
(27 ، 28 ، 29) وأتل وأصبر وقل الحق 
(31) أولئك لهم جنات وليست جزاءوهم جنات ،  تضبط بجملة ( أصحاب الكهف لهم جنات )
ثياباً خضراً – الخاء تسبق السين فى سورة الإنسان
(29) إنّا أعتدنا للظالمين ناراً ، (57) إنّا جعلنا على قلوبهم أكنة : قد يُخطئ الحافظ فى ذكر ما بعد إنّا فيأتى بأية مكان أية والضبط يكون بالسياق ففى الأية الأولى المعنى من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر والإختيار للتهديد والوعيد ثم يأتى ما بعد الأية تأكيداً لتهديد رب العزة ( إنّا أعتدنا للظالمين نارا ) وفى الأية الثانية فهى خاصة بالإعراض عن أيات الله ونسيانها وما بعد الأية للتأكيد ( إنّا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه )
 (36) ولئن رددت إلى ربى / ولئن رجعت إلى ربى : فصلت 50 ، نتذكر أن سورة الكهف التى نرددها كل يوم جمعة جاء فيها رددت
(38) وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي/ بِهِ أَحَدًا (20) الجن ، الكلمة الأطول فى السورة الأطول
(44) عقبا ، أملا 46  : للتفريق بين عقبا واملا يفهم ذلك من سياق الأيات ، ففى الأية الأولى ثواب الله خير عاقبة يوم القيامة .وفى الأية الثانية ختمت بأملا لما ذكر من المال والبنون وما يأمل الأنسان فيهما من خير ولو علم لفهم أن ذكر الله هو خير أمل 
(53 ، 54) للربط بين الأيتين من خلال كلمتى مصرفا وصرفنا ( لضبط تتابع الأيات )
(55 ، 56 ، 57) (وما ، وما ، ومن) أو بالجملة الإنشائية : منع الرسل الظلم ( وما منع الناس ، وما نرسل المرسلين ، ومن أظلم)
(56) وأتخذوا أياتى وما أنذروا هزوا / ورسلى هزوا (106) : ذكرت كلمة ورسلى (106) فى الأية التى ذكرت فيها (بما كفروا) والضابط الجملة الإنشائية (جهنم لمن كفر بالرسل)
(61) فاتخذ سبيله فى البحر سربا ، (63) وأتخذ سبيله فى البحر عجبا ، السين تسبق العين فى الترتيب الهجائى ( قاعدة الترتيب الهجائى ) والفاء تسبق الواو ، تتابع الفاء فى الموضع الأول مع الأية بعدها : فاتخذ ، فلما جاوزا ، وفى أول الأية (فلما بلغا)
(78) تستطع ، تسطع 82  الأولى بها تاء زيادة لزيادة عدم إستطاعة موسى على الصبر لأنه لا يعرف الأسباب التى تجعل العبد الصالح يفعل ما يفعل ، وفى الثانيه وكأن العبد الصالح يقول لموسى الأمر أسهل مما تصورت لو أنك كنت صبرت ولم تسأل
(86) حتى إذا بلغ مغرب الشمس ، مطلع الشمس 90  : قد يبدأ القارئ بمطلع قبل مغرب والضابط بالجملة الإنشائية : طلعت الشمس بعد الغروب : أى أنها غربت أولاً
(94) سدا ، ردما 95 : عندما طلب القوم من ذى القرنين أن يجعل بينهم وبين يأجوج ومأجوج فاصل كان غاية أملهم هو مجرد سد ولكن ذى القرنين ذو البأس الشديد صنع ردما وهو أعظم من السد.
(97) إسطاعوا ، إستطاعوا : التاء لزيادة الصعوبة وعدم الإستطاعة فالنقب أكثر صعوبة من الصعود

(105) أولئك ، ذلك جزاؤهم 106 :  الألف ثم الذال 
Comments
NameEmailMessage